عاجل

"مطارات دبي" ترحّب بضيوف الإمارة والمسافرين القادمين من حول العالم بختم خاص يحمل شعار "زايد وراشد"

الظفرة

الظفرة/

في إطار حملة "زايد وراشد" التي أطلقها براند دبي، الذراع الإبداعي للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، بتوجيهات سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام، وبالشراكة مع 53 جهة حكومية وشبه حكومية وخاصة، تأتي المشاركة المتميزة لـ"مطارات دبي" والإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب، وذلك بالترحيب بضيوف دبي والمسافرين القادمين إلى الدولة عبر بوابتها من مختلف أنحاء العالم بختم مميز يحمل شعار "زايد وراشد" إلى ما بعد اختتام الحملة وحتى نهاية شهر ديسمبر 2024 نظراً للزيادة الكبيرة في أعداد المسافرين خلال تلك الفترة. 
وتأتي هذه المشاركة في إطار الحملة التي تحتفي بذكرى وعطاء الآباء المؤسسين المغفور لهما الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، والشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، طيّب الله ثراهما، وإرثهما الوطني الكبير، ضمن المظاهر الاحتفالية العديدة التي تنتشر في ربوع دبي على مدار شهر الاحتفالات الوطنية، والذي واكبت الحملة انطلاقته في الثالث من نوفمبر الجاري مع الاحتفال بـ "يوم العَلَم" والذي يحل في ذات التاريخ من كل عام، ويستمر حتى احتفالات الدولة بعيد الاتحاد في الثاني من ديسمبر المقبل. 
كما تعبر هذه المشاركة بمنح "ختم زايد وراشد" للمسافرين القادمين عبر مطارات دبي عن مدى التقدير لذكرى المغفور لهما الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان وأخيه الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، والإجلال لما قدماه من عطاء كان بمثابة الأساس الذي قامت عليه قواعد دولة فتية أصبحت محط أنظار العالم ووجهة يقصدها كل من ينشد النجاح والسعادة، لتكون اليوم ملحمة تأسيس دولة الإمارات العربية المتحدة وتطورها ونهضتها الشاملة قصة نجاح ستظل على الدوام نبعا تُستلهم منه الدروس والعبر في الانتماء والولاء لهذا الوطن الغالي والالتفاف حول قيادته التي لا تدخر جهداً في استكمال مسيرة النماء المباركة التي بدأها زايد وراشد، جزاهما الله خير الجزاء على ما قدماه للوطن وأهله من عطاء. 
يُذكر أن حملة "#زايدوراشد" تواصل فعالياتها حتى الثاني من ديسمبر المقبل وتتضمن العديد من المظاهر الاحتفالية من أبرزها "حديقة الأعلام" والعمل الإبداعي الضخم الذي يتصدر واجهة مبنى "البوابة" الأيقوني لمركز دبي المالي العالمي، وكلاهما يحمل صورة تجمع الشيخ زايد والشيخ راشد، طيب الله ثراهما، وسط إسهامات كبيرة وعديدة من الجهات الشريكة في المبادرة من القطاع الحكومي وشبه الحكومي والخاص.