دعماً لهذا المشروع الوطني
كان كل ما أرى وكل ما أسمع يجعلني أكتب أقوم من منامي وأكتب وأقف على جانب الرصيف لأكتب لم يصل علي الطنطاوي
لا شك أن للذاكرة المكانية حضور في وجدان الإنسان الإماراتي وقد سن المغفور له باذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل ن
كتب الرحالة ماكس فون أوبنهايم عن حياة البدو في رحلاته التي استغرقت أربعين عاما في العراق وسوريا وشمال الجزيرة